سأقلك في أي مكان
عندما نظرت إلي لأول مرة
عيناك لم تبحث عن أهدافي الضعيفة
صامت ، اعتبرت روحك الفسيحة
في ذروة حب بدون أي مقياس
لقد تمكنت من المشاركة دون أن أكون خائفًا.
كان ذلك اليوم أجمل تأمل
حيث فقدت نفسي تمامًا في قلبك
ونرى طريق خيبة الأمل قد تغير الاتجاه
إذا كانت المودة هي الكمال ، فأنا أعاني من هذا الإحباط
أني لا أشتاق ولا أطمح أن يحدث.
أنت زهرة زرقاء وسأقلك أينما ذهبت
حتى على حافة الجرف العظيم
لن يكون هناك إحباط أو امتثال
وسأقاتل من أجل عينيك بدون أي جائزة
جلب لي ذراعي أجمل زهرة زرقاء.