إلهة اللقاء المفقود
أين الظهيرة المفقودة،
الذي أخذه المطر
تركت الورود في العاصفة
لقد غمرت جسدي كله
فجعلها بحجم الدف.
البكاء في شوارع المناطق النائية الحزينة،
لا أعلم لمن أهدي قلبي
كل شيء يؤلمني في داخلي، حتى مشاعري،
يمشي بعيدًا في الأحزان التي تسقط على الأرض،
لا عزاء، فقط جرح البلاء.
سأتبع هذا الطريق الترابي
أمسح آلامي بالهراء
هذا يؤذي كل ما أخذته،
في مصيبة علاقة صغيرة
ربما كان الأمر بالنسبة لي أن أتعلم.
ولا حتى آلهة الحب تأتي هنا،
على الأقل انظر إلى الدموع على الأرض،
لقد سكبت الكثير من أجل تلك المرأة،
من ليس حب حياتي .